دعا عضو في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي النائب الجمهوري لي زلدين، إلى معاقبة معاقبة إيران بقوة لتدخلها في الانتخابات الرئاسية. وقال في تصريح بثته شبكة «فوكس نيوز» أمس (الأربعاء): إنه يتعين على الولايات المتحدة الرد «بقوة» بالأقوال والأفعال ضد الدبلوماسيين الإيرانيين الموجودين في البلاد، انتقاماً من ضلوع طهران بالتدخل في انتخابات 2020. وشدد على أنه من «المهم للغاية» أن ترد الحكومة الأمريكية على الادعاءات، سواء كان ذلك يعني أنشطة إلكترونية هجومية، أو عقوبات مالية إضافية، أو إلغاء التأشيرات للدبلوماسيين الإيرانيين. وأضاف: «هم على أرضنا يجب أن يحترموا اختصاصنا وسيادة القانون لدينا، وعندما يختبرونها، هذا أحد الأمثلة الجادة، يجب أن تكون عواقب لوضع حد لهذا التدخل».
واعتبر أن الرد بطرد السلك الدبلوماسي الإيراني في الأمم المتحدة الذين يعيشون في مدينة نيويورك سيرسل رسالة قوية.. «أعتقد أنه سيكون إجراءً مهمًا أن تقوم به الولايات المتحدة، وإلغاء تأشيرات دبلوماسيي إيران في الأمم المتحدة الموجودين هنا، إضافة إلى تعليق أي طلبات أخرى في المستقبل».
ونوه زلدين بالموقف المتشدد لإدارة دونالد ترمب ضد طهران، وقال إن ممثلي النظام بمن فيهم أولئك الموجودون في قسم المصالح الإيرانية في سفارة باكستان في واشنطن، يجب إعلانهم «أشخاصاً غير مرغوب فيهم»، وأمرهم بحزم حقائبهم. وأضاف: «هذا لا يمكن أن يمر دون رادع.. إنهم يحترمون القوة فقط».وأعلنت إدارة ترمب الأسبوع الماضي أن إيران وروسيا، اخترقتا أنظمة التصويت للحصول على معلومات تسجيل الناخبين وشرعت في حملة تضليل على وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني تهدف إلى تعطيل الانتخابات. وفُرضت عقوبات على خمسة كيانات إيرانية، بما في ذلك الحرس الثوري وفيلق القدس ومؤسسات البث ووسائل التواصل الاجتماعي المملوكة للحكومة.
واعتبر أن الرد بطرد السلك الدبلوماسي الإيراني في الأمم المتحدة الذين يعيشون في مدينة نيويورك سيرسل رسالة قوية.. «أعتقد أنه سيكون إجراءً مهمًا أن تقوم به الولايات المتحدة، وإلغاء تأشيرات دبلوماسيي إيران في الأمم المتحدة الموجودين هنا، إضافة إلى تعليق أي طلبات أخرى في المستقبل».
ونوه زلدين بالموقف المتشدد لإدارة دونالد ترمب ضد طهران، وقال إن ممثلي النظام بمن فيهم أولئك الموجودون في قسم المصالح الإيرانية في سفارة باكستان في واشنطن، يجب إعلانهم «أشخاصاً غير مرغوب فيهم»، وأمرهم بحزم حقائبهم. وأضاف: «هذا لا يمكن أن يمر دون رادع.. إنهم يحترمون القوة فقط».وأعلنت إدارة ترمب الأسبوع الماضي أن إيران وروسيا، اخترقتا أنظمة التصويت للحصول على معلومات تسجيل الناخبين وشرعت في حملة تضليل على وسائل التواصل الاجتماعي والبريد الإلكتروني تهدف إلى تعطيل الانتخابات. وفُرضت عقوبات على خمسة كيانات إيرانية، بما في ذلك الحرس الثوري وفيلق القدس ومؤسسات البث ووسائل التواصل الاجتماعي المملوكة للحكومة.